صفحة: 91
مهام لإجمال الفصل 1 في سنة 2006 أصدرت في إسرائيل أنظمة تتيح الإمكانية لدفع أجر أقل من الحد الأدنى للأجور لمحدودي القدرات مقابل عملهم . خمنوا ما هي السياسة التي هدفت هذه الأنظمة خدمتها وإعلاء شأنها ، وعبروا عن آرائكم في الأداة التي تم اختيارها : ما هي حسناتها؟ وما هي سيئاتها؟ هل يمكنكم أن تقترحوا أدوات أخرى بديلة لإعلاء شأن هذه السياسة؟ 2 في سنة 2010 اقترح وزير شؤون الرفاه وضع جزء من مخصصات الأولاد في برنامج توفير باسم كل ولد . يكون برنامج التوفير تحت تصرف الولد عند بلوغه سن الرشد من أجل الدراسة العليا ، أو من أجل فتح مصلحة أو شراء مسكن . أ . هل يتلاءم هذا الاقتراح مع الهدف من مخصصات الأولاد؟ ( استعينوا بما تعلمتموه في الفصل . ( 3 ب . ما هي حسنات السياسة المقترحة وما هي سيئاتها؟ ج . ما هو رأيكم : هل كنتم ستصوتون لصالح هذه السياسة؟ 3 فيما يلي فقرة من تقرير مراقب الدولة حول إدارة سلطة المياه للثروة المائية في إسرائيل : الأزمة في الثروة المائية لم تنتج بسبب عوامل طبيعية ، بل هي من صنع يد الإنسان . سبسدة / دعم المياه للزراعة أدى طوال السنوات الماضية إلى زيادة " مصطنعة " في الطلب على المياه . وضع هذا الوضع وزارة الزراعة وسلطة المياه أمام تحد كبير لمنع الاستغلال المفرط لمصادر المياه؛ ولكنها فشلت في هذه المهمة . الإدارة غير السليمة للثروة المائية هي التي أدت إلى تقليص كميات المياه في المجمعات ، القضاء على المخزون التشغيلي ، وإلحاق الضرر بجودة المياه . سلمت إدارة الثروة المائية إلى وزارة الزراعة ، الخاضعة إلى تأثيرات كبيرة من المزارعين – المستهلكين الأساسيين للمياه . ظاهريا ، لهذا الأمر حسناته : إذ بحكم كونهم المستهلكين الكبار للمياه ، من المفروض أن يهتموا بالمحافظة على موارد المياه من أجل بقاء واستمرار ضخها مدة طويلة . تلك هي القضية؛ من التجارب يتضح ، أن إدارة الثروة المائية فضلت " المعيشة الآنية الزائلة " على المحافظة على مصادر المياه ورعاية المصلحة العامة في الحاضر والمستقبل . أي أنهم فضلوا الكثير الزائل على القليل الدائم . في إدارة مورد طبيعي مثل الماء والأراضي مثلا ، يحدث تضارب بين أهداف القطاعات المختلفة التي تستهلك هذه المورد ، مما يلزم اتخاذ سياسة وطنية عامة لا تميل إلى قطاع معين دون الآخر وتنظر إلى احتياجات الدولة والمجتمع المستقبلية بنظرة شمولية . ( من : تقرير مراقب الدولة ، القدس ، كانون أول 1990 ص : 55–56 ) أ . ما هي عيوب السياسة المائية في إسرائيل التي يشير إليها مراقب الدولة؟ اذكروا عيبين . ب . أعطوا مثالا على تضارب المصالح بين قطاعات مختلفة تتعلق بالثروة المائية . 4 إحدى الظواهر المنتشرة في الدولة هي ظاهرة الفقر . اختاروا 3 أدوات سياسة واكتبوا كيف ، حسب رأيكم ، يمكن استخدام هذه الأدوات لمواجهة هذه الظاهرة . 5 الفقرة التالية تطرح معضلة في موضوع تحديد الميزانية . اقرؤوا الفقرة وصوغوا المعضلة وعبروا عن رأيكم . "[ ... ] لكي تكون للحكومة سياسة هناك حاجة إلى انقلاب حقيقي في نفسية القيادة الإسرائيلية . انقلاب تجعلهم يفهمون أن طاولة الحكومة ليست شرفة يطلون منها ويحللون وجهة نظر الجمهور الإسرائيلي ، أو ردود فعل زعماء العالم . طاولة الحكومة هي مكان لاتخاذ القرارات بالرغم وجهة نظر الجمهور وليس بسببها ، في مواجهة الضغوط الدولية ، وليس بالسير معها . اتخاذ القرارات حول ما يليق بالشعب وليس بالضرورة ما يريده الشعب . إلى أن يحدث ذلك ، لن تكون هناك سياسة فعلا ، بل انعكاس " ( أودي لبل ، " كيف تتخذ حكومات إسرائيل القرارات الحاسمة؟" ، ynet 28 حزيران 2010 ) 6 اقرؤوا في مقال بروفيسور غابي شيفر : " المشكلة ( مع ال التعريف ) – ضعف المجتمع المدني " ثم أجيبوا عن الأسئلة التالية : أ . ما هو الادعاء الرئيسي الذي يطرحه كاتب المقال بالنسبة إلى تحديد السياسة العامة في إسرائيل؟ ب . ما هي الأسباب لهذا الادعاء في نظر الكاتب؟ ج . ما هو الحل لهذه المشكلة في رأيه؟ 7 في مدينة كبيرة في أستراليا اتخذ قرار بمواجهة مشكلة المتشردين ( الهومليس ) بواسطة منحهم قسائم لدفع أجرة مسكن . تحول القسيمة مباشرة إلى المؤجر ( صاحب المسكن ) . أ . لماذا ، حسب رأيكم ، تم اختيار أداة السياسة هذه؟ وما هي المشاكل التي تواجهها هذه الأداة؟ ب . قدموا اقتراحين لأدوات سياسة أخرى من أجل مواجهة مشكلة المتشردين . 8 ابحثوا في وسائل الإعلام عن موضوع اجتماعي – اقتصادي ترغب وسائل الإعلام في طرحه على جدول الأعمال العام . أ . اشرحوا المشكلة الاجتماعية – الاقتصادية . ب . هل توجد هناك عناصر أخرى تعمل من أجل وضع هذه المشكلة على جدول الأعمال العام ؟ ما هي هذه العناصر . ج . تابعوا تطور النقاش العام حول الموضوع . هل اتخذ قرار بمعالجته؟ إذا كانت الإجابة بنعم ، فكيف؟
|