صفحة: 68
النص ألثاني ىل ألورق نعمة ٌ للبشر أـ فيو للبيئة ضرر ٌ ؟ لا يوجد بية إلا وفيو ورق : كتب ودفاتر ، بطاقات ورسائل ، حسابات للدفع ، رزم وجرائد . وتزداد مع ألأيام ألطلبات على أستعمال ألورق مما يؤدي إلى قطع أشجار ألغابات لننتج ألورق . وقد كان أملنا أن تملصنا أتضاسوب من ألورق ، إلا أن ألطابعة ما زالة تستهلك أكواما بكاملها . هذا أبلإضافة إلى أننا نستعمل ألورق في حاجات كثيرة أخرى في حياتنا . حت في ألعالم ألقدي كانة حاجة إلى تدوين وكتابة ألبيانات أولإعلانات ، وفي مصر أستخدموا " ورق ألبردي " وهو نوع من ألنبات ألطويل من ألعائلة أتطيمية ، سيقانو مرتفعة جد ًّ ا وأزهاره تشبو أشكاتعا أتطيمة . في ألص نٌ طبخوا ألألياف أوتطرق؛ أي بقايا قطع ألقماش وأجزاء ألنباتات بعد نقعها في ألماء . هذه "ألعجينة " فرشوها على ألمصافي ألكبيرة ، وعندما جفة ألطبقة ألرقيقة فوق ألمصافي تحولة إلى ورق . هذا ألاكتشاف أنتقل إلى دول أوروبا قبل تذاين مائة سنة فقط . عندما أزدادت أتضاجة إلى ألورق ، أنتجوه من ألأشجار . يستخدم ألإنسان ألأشجار كثيرا ، مما يؤدي إلى تناقص كبير في عدد ألأشجار في ألعالم ، وفي ذلك خطر على ألإنسان أولكائنات أتضية أولنباتات في ألعالم ، لأن ألأشجار تطلق ألأكسج نٌ وتعطينا هواء نقي ًّ ا للتنفس ، وتساعد في ألمحافظة على ألبيئة . لذلك ولكي نقلل من قطع ألأشجار في ألغابات تعلمنا مدورة ألأوراق ، أي إعادة صنعها من جديد . علينا ترع كل أتصرائد أولدفاتر ألتي لم نعد مختاج إليها ، أولبطاقات وأللوائح ألمخربشة أولأكياس ألممزقة ، وإلقاؤها في حاويات تجميع ألورق . تنقل هذه أتضاويات إلى مصنع "ألورق ،" وهناك تجرش لتتحول إلى " عجينة " يصنع منها ورق جديد نستعملو من جديد في أمور عديدة تفيدنا في أتضياة ، وهذا يسمى بمدورة ألورق . ىل تحبوف صنع ألورق بأنفسكم؟ اقرأ او ألإرشادات في ألنص لأنها تساعدكم في مدورة ألورق . المواد ألمطلوبة : - ورق من أتصرائد . - طنجرة أو طشة ومصفاة . - ماء . - شوكة . - مرقاق ألعجين ( شوبك . ( - شبكة .
|