صفحة: 156

ٍ جْائِِزََةُُ أََجْْمَلُِ حَيٍَّ � َ مْطارُ . 1 أَثُْناءَ عَوْدَةِ عَلاء وَصَديُقِهِ نَبيّل مِنَﭐلْمَدْرَسَةِ، هَطَلَتِﭐلأْ َ عَ عَلاء وَنَبِيّل بِٱلْوُقوفِ تَحْتَ شَجَرَةٍ مَوْجودَةٍبِشِدَةٍ، أَسُرْ ءَ فيها إِلِٱّﭐلْقُمامَةَ . قَالَ عَلاء : "هَلْ تَذْكرُيَُا رَ يْ بِجِوارِ أَرْضٍِ لا � َ رْضِِ . يَوْمَها كانَتْ ٰ ذِهِﭐلأْ ه � ي نَبيّل، لَقَدْ كُنّا نَلْعَبُُ كُرَةَﭐلْقَدَمِفي ٰ كِنِﭐلْآْنَ اُنْظُرْ إِلَيْها . " قالَ نَبيّل : "لَقَدْ أَصْبَحَتْ مَليئَِةً نَظيّفَةً، وَل رَ اتِ" . بٱِلْقُمامَةِ، لأَِنَها تُعَدُ مَصْدَرًا لِلْجَراثُيّمِ وَﭐلْحَشر وَسَطِِﭐلْقُمامَةِ . . 2 � ي شَدَﭐنْتِباهَ عَلاء وُجودُ بُرْعُمٍ صَغبر�ٍ قَدْ نَما في أَصيّصٍِّ . وَخَطَرَتْ لَهُ � ي حَمَلَهُ عَلاء مَعَهُ إِلى ﭐلْبَيّْتِ وَوَضَعَهُفي فٱجْتَمَعوا، ثُُمَ فِكْرَةٌ وَقَرَرَ تَنْفيّذَها عَلى ﭐلْفَوْرِ . دَعا أَبْناءَﭐلْحَيَ يِ رَْ حُ لَهُمْ فِكْرَتَهُ وَقالَ : "لِماذا لا نَقومُ بِتَنْظيّفِّ وَقَفَّ عَلاء يَُشر َ شْجارِ وَﭐلزُهورِ فَتُصْبِحُِ جَميّلَةً، فَنَتَخَلَصَُِّ رْضِِ، وَنَزْرَعُها بٱِلأْﭐلأْ تَأْتينا مِنْها؟" رَحَبَُﭐلْجَميعُ بِٱلْفِكْرَةِ � ي رَ اتِﭐلَتيمِنَﭐلتَلَوُثٍِ وَﭐلْحَشر � ي في �ِ يَ وَأُضَيِعُ وَقْتي ما عَدا مازِن ﭐلَذيّ قالَ : "لِماذا أُتْعِبُُ نَفْسيِ يَ � ي ٰ ذا ﭐلْعَمَلِ؟ أَنا سَأَذْهَبُُ إِلى ﭐلنّاديّ لأَِسْتَمْتِعَ بِوَقْتِ فَراعىه هُناكَ" . ، . َ والِدَهُ بِفِكْرَةِ عَلاء وَأَبْناءِﭐلْحَيَ يِ عَادَ مازِن إِلى ﭐلْبَيّْتِ، أَخْبررَ رَدَ وَالِدُهُ عَلَيّْهِ : "ما يَُقومونَ بِهِ هُوَ عَمَلٌ رائِعٌ، وَسَيَّجْعَلُﭐلْحَيَ يَ ﭐلَذيّ نَعيشُ فيّهِ أَنْظَفَّ وَأَجْمَلَ، أَنْصَحُكَ أَنْتَُشارِكَ . " 156

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


 لمشاهدة موقع كوتار بأفضل صورة وباستمرار