|
صفحة: 57
57 ُ سْبوعِيّةِ، وََعِنْدَما كُنْتُُأُرَتِّبُأَلْعابي، فَكَرْتُبِهِوايةِجَِمْعِِفي ٱلْعُطْلةِ ٱلْأْ ٰ كِنْ، خِلالََ وََقْْتٍُقَْصَيرٍ، ٱلدُمى، وََقُْلْتُُ : "يََبْدوَ أَنَّها هِوايةٌمُمْتِعةٌ وََمُفيدةٌ" . ل أَحْسَسْتُُأَنَّها هِوايةٌمُكَلِفةٌأَكْْثَرَمِنْ غَيْرِها، وََتَوَقَّْفْتُُعَنْمُمارَسَتِها؛ لِئَِلّاّ ٰ ذِهِ ٱلْهِوايةِكُُلَّ ما ٱدَّخَرْتُمِنْمَصَْروَفي . " لا بَأَْسََ ! "، قُْلْتُُ في أَصّْرِفََعَلى ه نَفْسي . لا بُدَّأَنْأَعْثُرَعَلى هِوايََتي ٱلَتي تََسْتَهْويني وََأَهْواها . لَمْأَيْأََسَْ، وََتابَعْتُُ ٱلتَّفْكيرَ وََٱلسُؤالََ، لِلْبَحَْثُِعَنْهِوايةٍتُناسِبُني . وََبََعْدَمُدّةٍ، ٱقْْتَرَحَأَخي أَنْأُشارِكَهُُ ٱلتَّدَرُبَعَلى كُرةِ ٱلْقَدَمِ . راقَْتُْ لي ٱلْفِكْْرةُ، وََشَجَّعَتْني أُمّي . ذَهَبْتُُمَعَِأَخي، لَعِبْتُُ وََٱسْتَمْتَعْتُُكَثيرًا، وََٱنْتَظََرْتُ بِِشَوْقٍٍ ٱلْمَوْعِدَ ٱلْجَديدَلِلتَّدَرُبِ . وََأَخيرًا، قَْرَّرْتُأَنَّكُرةَ ٱلْقَدَمِهِيَهِوايََتي ٱلَتي تََسْتَهْويني وََأَهْواها . ما بالُكُمْمُسْتغْرَِبَونَ؟ هَلْتََشْعُرُ أَحْيانًا بِـﭑلْمَلَلِكَُما شَعرَتْ رَهَفَ في ٱلْقِصَّةِ؟ ماذا تَفْعَلُ عِنْدَما تََشْعُرُ بِـﭑلْمَلَلِ؟ . َ شْياءٍِ ٱلْجَديدةِ؟ لِماذا؟ . 2 هَلْ تُوافِقُ عَلى فِكْْرةِ تَجْرَيبِ ٱلْأْ نََعَمُْ، أُُوافِِقُُ َ شْْياءِِعََلى فِِكْْرةِِ تََجْْريبِِ ٱلْأَْ ٱلْْجَْديدةِِ؛ لْأََِنََّ . . . لا أُُوافِِقُُ َ شْْياءِِعََلى فِِكْْرةِِ تََجْْريبِِ ٱلْأَْ أََوَْ ٱلْْجَْديدةِِ؛ لْأََِنََّ . . . نََتََحْاوََرُِ ! 15 20 مَرَْيَمْرَعْد ( بِتَصََرُفٍَ ) ، دارُٱلْحََدائِِقِ نُفَكِرُ في هِوايةٍنَرْغَبُ في تَجْرَيبِها . اَلرَّسْمُهُوَهِوايََتي ٱلْمُفَضََّّلةُ . ما هِيَ ٱلْهِوايَةُ ٱلَتي تَرْغَبونَ في مُمارَسَتَها؟
|