|
صفحة: 241
241 َ لْحَانَٱلْعَذْبَةَُكَما ٱعْتادَِ، فَشَعَرَِ مْبَراطَورُ يََسَْمَعُُٱلْأْفَتَوَقََّفَعَنِٱلْغَِنْاءِ . لَمِْيَعُدِٱلْإْ بَِٱلنَّْدَمِِلِتَفْريطِهِِبَِـٱلْعَنْْدَليبَِ، وَأَصابََهُِٱلْوَهَْنُوَٱلْحَُزْْنُوَٱلتَّعَبَُ، وَلازََمَِٱلْفِراشََ، َ طَِبّاءُعِلاجًا . وَلَمِْيَجُِدْلَهُِٱلْأْ َ لْحَانِ، ا وَبَِدَأَ يََشْدو أَجَمَلَٱلْأْسَِمِعَُٱلْعَنْْدَليبَُبَِحَالٍِٱلْمَلِكَِ، فَجُاءَهُِلَيْلًا ِ مْبَراطَورُ نََشاطََهُِوَحََيَوِيَّتَهُِوَقَالٍَلِلْعَنْْدَليبَِ : "عَنْْدَليبي ٱلْعَزيزَْ، عُدْتَِفَٱسِْتَعادَِٱلْإْ أَخيرًا إِِلى قََصْري لِتُطْرِبَِنْي بَِأَُغْنِْياتَِكََٱلْعَذْبَةُِ، فَكَيْفَأَرُدُِلَكََٱلْجَُميلَ؟" أَجابََهُِ َ قَْفاصِ، وَأَعِدُكََٱلْعَنْْدَليبَُ : "اِمْنَْحَْنْي حَُرّيَّتي، وَلا تََحَْبِسَْنْي في ٱلْقُِصورِوَٱلْأْ بَِأََنَِّنْي سَِأَُواصِلُ تََغَْريدي، لْأُِطَْرِبَِكََ في كُلّحَينٍ" . َ سْْئِِلةُُاََلْأَْ َ سْْئِِلةُِ ٱلتّّالِيةُِ في ٱلدَّّفْتَّرِ : نَُجَيبُُ عََنَِ ٱلْأَْ ِ مْبَراطَورِ . . نَِكْتُبَُدَِليلَيْنِ مِنَٱلْفِقِْرةِٱلْأْولى عَلى جَمالٍِقََصْرِٱلْإْ . ، ماذا نََسَْتََنْْتِجُ مِنَٱلْجُُمْلةُِ"وََكُلّمُا غَرّدَِٱلْعََنْْدََّليبُُ، نََسِّيَٱلزَّاَئِروَنَِ جَمُالٍَ . ِ مَْبَراَطورِ"؟ قَصْْرِٱلْإِْ نُِكْمِلُ عَنْاصِرَٱلْقِِصّةُِ : . حَِكْايةٌُمِنَٱلصّينِ ( بِِتَصَرُفٍَ ) اَلزَّْمانُٱلَّذي حََدَثَُتُْ فيهِِٱلْقِِصّةُُهَُوَ : أْ . اَلْمَكانُٱلَّذي حََدَثَُتُْ فيهِِٱلْقِِصّةُُهَُوَ : بٍ . شَخْصِيّاتٌِ مَرْكَزِيّةٌُ في ٱلْقِِصّةُِ : تٌ . 40 45
|