|
صفحة: 168
168 نََسُّْتَبْدَِّلٍُ ﭐلْعِباراتِﭐلْمُشَدََّّدةَ فيما يَّلي بِعِباراتٍ مُرادِفةٍ مِنَِ ﭐلْمَخْزَنِْ : . نَصَبَِ ﭐلصَّيّادُشََبَكََتَهُبَِكُلُِّ إِحْْكامٍ . أَ . أََقِْبَلَُ ﭐلصَّيّادُإِِلى ﭐلْحَماماتِمُهَْرّْوَِلًاً . . ٰ ذِّا ٱلْمَِأْزِِقِِ . تُ . ؛ لِتَنْجَُوَ مِنِْهَ كُلُِّحََمامةٍتَُسُّاعِدَُّ نَفْسَُّها فَقَطُْ َ نْظارِِ . . عَلَيْنا أَنْْ نَتَوَجََّهَإِِلى أَقْرَبِِ قَرْيةٍ؛ لِنََّخْتََفَِيَعََنِِٱلْأَْ مَخْزََنَُّٱلْكََلَِّمِاتُِ : ٰ ذِهَِ ﭐلْوَرْطَةِ• مُسُّْرِعًا • جَاءَُ• بِِإِِتْقانٍْ• لِنَخْتَبِئََه ٱ عْتِمادِ عَلى ﭐلنَّصّ، ماذَا كانَْسَْيَحْدَُّثُُ، لَوْ لَمْ تَلْجََأِ ﭐلْحَماماتُإِِلى ﭐلْفَأْرِ؟ . بِٱلِٱِ ما هِيَ ﭐلْعَلاقةُبَِيْنَِ ﭐلْحَمامةِ ﭐلْمُطََّوَّقةِ وﭐلْفَأْرِ، حََسَُّبَِ ما جَاءَُ في ﭐلنَّصّ؟ . نُوَضِّّحُُإِِجَاباتِنا . أَ . نَذْكُِرُ صِفةً مُناسِْبةً لِشَخْصِيّةِ ﭐلْحَمامةِ ﭐلْمُطََّوَّقةِ . . ٰ ذِهَِ ﭐلصّفةُ في ﭐلْخُروجُِمِنَِ ﭐلْمَأْزِِقٍِ؟ . كَِيْفَسْاعَدََّتْه نُكَْمِلُِ ﭐلْجَُمَلَِ ﭐلتّالِيةَ بِكَّلِماتِنا، لِنُلَخّصَ ﭐلْقِصّةَ . . نَصَبَِ ﭐلصَّيّادُ، فوَقَعَِسِْرْبُِ ٰ كَِنَّها ، وَلَجََأَتْ إِِلى ، ل وَأَخَيرًا .
|