|
صفحة: 158
158 أَيَْنَِيَّعودُضَِّميرُﭐلْـ "هاءُُ" : . أَ . في كَلِمةِ"مَساكِنَِّهْا" في ﭐلْجَُمْلةِ : "خَرَّجََتِْ مَخْلَّوقِاتُُ َ رِْضِ مِنِْ مَساكِنَِّهْا طََلََّبًا لِلَّدَِّّفْءِ" . ( اَلْفِقْرةُﭐلْأْولى ) ٱلْأَْ . في كَلِمةِ"لَيَْتََهُُ" في ﭐلْجَُمْلةِ : "لَيَْتََهُُكانََّ خَرّوَفًا مُقَِيّّدًَّا" . ( اَلْفِقْرةُﭐلْأْولى ) لِماذَا فَرِحَِ ﭐلذّئبُِ، حََسَُّبَِ ﭐلْفِقْرةِ ﭐلْأْولى؟ . لماذَا فَكََّرَ ﭐلذّئْبُِ في نَفْسُِّهِ أَنَّْﭐصْطَِّيادَ ﭐلْحِصانِْ قَدَّْيَّكَونُْ صَعْبًا؟ . 4 كَِيْفَﭐسْْتَطَّاعَِ ﭐلذّئْبُِ أَنْْيُّقْنِعَِ ﭐلْحِصانَْ بِأَنَّهُخََبيرٌ في ﭐلطَّّبِّ وَﭐلصَّيْدََّلةِ؟ . َ حَْدَّاثَُ ﭐلتّالِيةَ، حََسَُّبَِ وُقوعِها في ﭐلْحِكّايّةِ : . نُرَتّبُِ ﭐلْأْ بَِيْنََّمِا كانََّٱلذِِّّئْبُُ يَبْحََثُعََنِْطََعامٍ، رَِأَى حِْصْانًا يَرّْعَى . تَظاهَرَ ﭐلذّئْبُِبِأَنَّهُ طََبيبٌِ خََبيرٌ في مُعالَجَةِ ﭐلْحَيَواناتِ . شََكَّ ﭐلْحِصانُْبِأَمْرِ ﭐلذّئْبِِ، وَرَفَسَُّهُوَأَلْقاهَُبَعيدًَّا . شََكّا ﭐلْحِصانُْمِنِْجَُرْحٍِ في حَافِرهَِيَُؤْلِمُهُ . اِنْحَنى ﭐلذّئْبُِلِيَتَأَمَّلَِ ﭐلْجَُرْحَِ في حَافِرِ ﭐلْحِصانِْ . قَرَّرَ ﭐلذّئْبُِأَنْْيَّلْتَهِمَ ﭐلْحِصانَْ . َ رْضِِ . َ زِْهارُ . . مَخْلوقاتُ ﭐلْأْ اَلْمَسُّاكِِنُِ . أَ . تُ . اَلْأْ اَلْحِصانُْ . أَ . تُ . اَلْخَروفَُ . . اَلذّئْبُِ . 1
|