|
صفحة: 147
ُ َ مْرنَظَرَتْلَيْلى إِِلى ﭐلْمَحْمِيّةِمِنِْ حََوْلِها، وَقالَتْْ بِصَوْتٍ هادِئٍٍ : "إِِذَا كانَْﭐلْأْ ٰ لِكَ، فَإِِنَّْ جََبَلَِﭐلْكََرْمِلِِيَّحْكْي لَنا قِصَّةً رائِعةً" . كَِذ وَبََيْْنَما كانَتِْﭐلشَّمْسَُتَغْرُبُِ، بَدََّأَتْأَصْواتُﭐللَّيْلِِتَتَصاعَدَُّمِنَِﭐلْغابةِ . سَْمِعَتْْ لَيْلى نَقيقَُﭐلضََّّفادِعِِوَصَريرَﭐلصَّراصيرِ، وَحََتّى عُواءًُبَعيدًَّا قَدَّْيَّكَونُْ َ صْواتِبَدََّتِﭐلْآْنَْوَكَُأَنَّها مُحادَثاتٌ غامِضََّةٌبَِيْنَِسُْكّّانِْٰ ذِهَِ ﭐلْأْٱ بِْنِِ آوى . كُلُِّهلِٱِ ﭐلْمَحْمِيّةِﭐللَّيْلِيّينَِ . ٰ ذِهَِﭐلْحَيَواناتُبَعْضَُّها لِبَعْضٍَﭐلْآْنَْ" . قالَتْْلَيْلى : "أَتََسُّاءَُلٍُعَمّا تَقولُهُه ضَِّحِكَ والِدَُّها بِلُطَّْفٍ وَقالٍَ : "رُبََّما تَقولٍُإِِنَّهُ وَقْتُْﭐلْعَشاءُِ ! ما رَأْيُّكِ أَنْْ نَعودَ إِِلى ﭐلْمَنْزِلٍِوَنَتَناوَلٍَ عَشاءَُنا نَحْنُِ أَيّْضًَّا؟" • لِماذََا مِنَِﭐلْمُهِمّأَنْْنَتَعَلَّمَعَنِْ حََياةِﭐلْحَيَواناتِ في ﭐلطََّّبيعةِ حََسَُّبَِرَأْيِّكَ؟ • لَوْطَُلِبَِمِنّا تَصْميمُلَوْحَةٍ إِِرْشَادِيّّةٍلِلْمَحْمِيّةِ، ماذَا سَْنَكَْتُبُِ فيها؟ • تَخَيَّلِْأَنَّكَ عالِمُأَحَْياءٍُ، ما هُوَﭐلحَيَوانُْﭐلَّذي تُريدَُّدِراسَْتَهُ؟ وَلِماذَا؟ نَتََحَاوََرُِ ! 147 65
|