|
صفحة: 212
212 نَخْتَارَُمًِنَﭐلُْمََخْزَنِْ حَرَْفَ ﭐلُرََّوَِيِّلُِكُلُِّمًَقْطَعٍٍمًِنَ ﭐلُْمََقْطَعَْيْنِ ﭐلُتَّالُِيَيْنِ : . 5 مَا لَْكَيُا عَِمْرُانْْ أََسْأََلُْكَُمَّْ عََنَْ ( شَيْءٍِ ) أََمَّا شَمْشِونُْ . . إِِنَْسِانْْ حََرُْفُُ ﭐلْرَُّوَِيِّّ : يُا بََشِّارُْ أََقْوى شَيْءٍِ في رَُأَْيُي ِ عَْصّارُْﭐلْإِْ كََمَّْ هََدَْمَُمَِنَْسَدٍْ أََوَْدِارُْ كََمَّْ جِِسِْرٍُمَِنْهُُقَدِْ ﭐنَْهارُْ حََرُْفُُ ﭐلْرَُّوَِيِّّ : اََلْْمَِخْزََنُُ : اَلْأَلُِفُِ ( ا ) • اَلُنَّونُْ ( نْْ ) • اَلُهَمَْزةًُ ( ءَْ ) • اَلُرَّاءَُ ( رَْ ) أََنْتَمًُضَّْحِكٌٍحَقًّا ! لا يا صَْديقي، إِنَّهٌِ آخِْرَُحَرَْفٍ صَْحيحٍَ في بَْيْتِ ﭐلُشِّْعْْرَِ، أََوَِ ﭐلُْمََقْطَعٍِ ﭐلُشِّْعْْرَِيِّ . مًا هُوَحَرَْفُ ﭐلُرََّوَِيِّ؟ هَلُْهُوَحَرَْفٌخْارَِقٌيَُرَْوَي ﭐلُْحِكاياتِِ؟ أََمْ أََنَّهُِحَرَْفٌيَُرَْوَي ﭐلُمََزْرَوَعْاتِِ؟
|