صفحة: 15
ما هِيَ ﭐلْفِكْرَةُ ﭐلْمَرْكَزِيَّةُ لِلْفِقْرَةِ ﭐلْأْولى؟ نَتَّبِعُ ٱلْخُطُواتِ ٱلتّالِيَةَ لِنَجِدَها : نَقْرَأُ ﭐلْفِقْرِةَ ﭐلْأْولى وَنُظَلِّلُ ﭐلْجُمَلَ ﭐلْمُهِمَّةَ . أ . نَحْذِفُ ﭐلْأَْ وْصافَ وَﭐلْأَْ مْثِلَةَ أَوِ ﭐلتَّفاصيلَ ﭐلزّائِدَةَ . . نَنْقُلُ ما تَبَقّى مِنَ ٱلْفِقْرَةِ . ت . 1 . اَلْفِكْرَةُ ﭐلْمَرْكَزِيَّةُ : هِيَ جُمْلَةٌ تُعَبِّرُ عَنِ ﭐلْفِكْرَةِ ﭐلْأَْ ساسِيَّةِ بِأَقَلِّ عَدَدٍ مُمْكِنٍ مِنَ ﭐلْكَلِماتِ . مَعَ بِدايَةِ ٱلسَّنَةِ ٱلدِّراسِيَّةِ، تَحَمَّسَ ماجِد وَأَمَل لِزِيارَةِ ٱلْمَكْتَبَةِ ٱلْمَدْرَسِيَّةِ لِاِسْتِعارَةِ بَعْضِ ٱلْقِصَصِ ٱلرّائِعَةِ وِٱلِاِسْتِمْتاعِ بِقِراءَتهِا . تَفاجَأَ ماجِد وَأَمَل عِنْدَما وَجَدا ٱلْمَكْتَبَةَ مُغْلَقَةً، وَذٰلِكَ بَعْدَ أَنْ تَسَرَّبَتْ مِياهُ ٱلْأَْ مْطارِ إِلَيْها، في ٱلسَّنَةِ ٱلسّابِقَةِ، وَأَتْلَفَتِ ٱلْكَثيرَ مِنَ ٱلْكُتُبِ ٱلْمَوْجودَةِ فيها . حَزِنَ ماجِد وَأَمَل لِذٰلِكَ . خَطَرَتْ لَهُما فِكرْةُ تَرمْيمِ ٱلْمَكْتَبَةِ ٱلْمَدْرَسِيَّةِ، وَتَزْويدِها بِـٱلْكُتُبِ ٱلْجَديدَةِ . نَتَذَكَّرُ َ سْئِلَةُ ؟ اَلْأْ 15
|