صفحة: 16
16 ﺍﻷﺳﺌﻠﺔُ ما سببُ تسميةِ أدبِ اللتزامِ أو أدبِ المواقفِ بهذيْنِ السمَيْن؟ 1 نُسِبَ إلى ونّوس، في الفقرةِ الثانيةِ، عددٌ مِنَ الأفعالِ . 2 أ . نكملُ كتابةَ الجملِ التي وردَتْ فيها هذه الأفعالُ : سعى ونّوس إلى إنشاءِ مسرحٍ متحرّرٍ . • يستفزُّ ونّوس القار ئَ . • • • • • ب . نلاحظُ استخدامَ أفعالٍ ماضيةٍ وأخر ى مضارعةٍ في الجملِ أعلاه، ما دللةُ ذلك حسبَ رأيِك؟ ما الطريقةُ التي كانَ الملكُ فخر الدينِ المكين يُروّحُ بها عن نفسِهِ، حسبَ الفقرةِ الثالثةِ، 3 وما رأيُك فيها؟ مَن هما "محمود" و"مصطفى" في المشهدِ المسرحيِّ؟ 4 ماذا يقصدُ مصطفى بـكلمةِ "الحقيقةُ" في قولِهِ : "الآنَ تتجلّى الحقيقةُ" في بدايةِ الحوارٍ 5 في المسرحيّةِ؟ نستخرجُ قولً مِنَ المشهدِ المسرحيِّ يؤكّدُ فكرةَ أنّ "الملكُ هو الملكُ" ( ص 12 ) . 6 جاءَ في مخاطبةِ أمِّ عزّةَ للملكِ : "وعدلُ مولنا ل يُفْلِتُ ظالمًا، ول يُهمِلُ ظُلامةً" . 7 نستعينُ بالسياقِ وبجذرِ اللفظةِ "ظُلامةٌ" لنحدّدَ معنى "ظُلامة" : أ . ما أُخذَ مِنَ المظلومِ ب . مَن ظلمَ المظلومَ ج . ما كانَ مُظلِمًا د . مَن كانَ مظلومًا
|