صفحة: 167
5 ا لهدفُ مِن ذكرِ تصيُّدِ هفواتِ الفنانينَ والسياسيّينَ في الفقرةِالخامسةِ هو : ( نختارُ الإجابةَ الصحيحةَ ) التندّرُ على الفنّانينَ والسياسيّينَ . أ . تقديمُ مثالٍ على فوضى النشرِ . ب . تقديمُ مثالٍ على فيديوهاتٍ مفيدةٍ . ج . التمثيلُ لمضامينِ الفيديوهاتِ . د . 6 أ . يدّعي الكاتبُ في الفقرةِ السادسةِ أنّ عملَ "اليوتيوبرز" يؤثّرُ سلبًا على أفرادِ المجتمعِ، بل يشكّلُ خطرًا عليهم . نستخرجُ عبارةً واحدةً وثلاثَ كلماتٍ تدعمُ ادّعاءَهُ هذا، ونشرحُ كلاًّ منها . ب . يبيّنُ كلٌّ منّا ما إذا كانَ يوافقُ الكاتبَ على ادّعائِهِ أم ل، معَ التعليلِ . 7 يقدّمُ الكاتبُ في الفقرةِ الثامنةِ مثالَيْنِ يوضّحانِ الجانبَ المضيءَلستخدامِ قنواتِ موقعِ "يوتيوب" . نعطي مثالً آخرَ يوضّحُ هذا الجانبَ . 8 ما هو السياقُ الذي أُشيرَ فيه إلى الشهرةِ التي حقّقَتْها المرأةُ "اليوتيوبر"؟ 9 أ . نستخرجُ ثلاثةَ أزواجٍ مِنَ الألفاظِ المتضادّةِ وردَتْ في الفقرةِ التاسعةِ . ب . الغرضُ مِنَ استخدامِ أسلوبِ التضادِّ في الفقرةِ التاسعةِ هو : ( نختارُ الإجابةَ الصحيحةَ ) توضيحُ تجاهلِ الإعلامِ التقليديِّ لقضايا المرأةِ في بعضِ المجتمعاتِ العربيّةِ . . 1 الإشارةُ إلى اتّساعِ رقعةِ شعبيّةِ المرأةِ "اليوتيوبر" . . 2 إبرازُ التغييرِ المجتمعيِّ الذي ساهمَتْ فيه المرأةُ "اليوتيوبر" . . إظهارُ التناقضِ في محتوى الفيديوهاتِ التي تقدُّمها المرأةُ "اليوتيوبر" . . 10 يكتبُ كلٌّ منّا خاتمةً للنصِّ يُلخّصُ بها أهمَّ الأفكارِ التي وردَتْ فيه، ويقدّمُ للقارئِ توصيةً تعبّرُ عن موقفِ الكاتبِ . 11 أ . ما نوعُ هذا النصِّ؟ ب . نذكرُ ثلاثةَ مقوّماتٍ لهذا النوعِ، مِن حيثُ المضمونُ والأسلوبُ، ظهرَتْ في النصِّ، ونمثّلُ لكلٍّ منهما بمثالٍ واحدٍ . 12 يختارُ كلٌّ منّا "يوتيوبر" معيّنًا يتابعُهُ أو يسمعُ بهِ، ثمّ يتحقّقُ مِن صِدْقِ المعلوماتِ التي يعرضُها . "التعبيرُالاصطلاحيُّ" هو مجموعةٌمِنَالألفاظِيختلفُمعناها مجتمعةًعن مجموعِمعانيها منفردةً، أي ل يُفهَمُمعناها الكلّيُّبمجرّدِفهمِمعاني مفرداتِها، وإنما تُفهمُ بضمِّ هذه المعاني بعضِها إلى بعضِها الآخرِ . مِنَ الأمثلةِ على التعابيرِ الصطلاحيّةِ المستخدمةِ في لغتِنا : "أعطاهُ الضوءَ الأخضرَ"، أي "أذِنَ له بأمرٍ ما" . "على أحرِّ مِنَ الجمرِ"، أي "في غايةِ الشوقِ، أو بفارغِ الصبرِ" . "لا جديدَ تحتَ الشمسِ"، أي "الوضعُ ثابتٌ على حالِهِ" . ننتبهُ 167
|