صفحة: 31
وعلي ووسام أن يخرجوا جميعا من ٱ لبيت حتى يتغلب رجال ٱ لطفاء على ٱ لحريق . أخذوا بعض ٱ لحاجيات ووضعوها في سياراتهم ، ثم نادوا ٱ لولد : " تعالوا يا أولد ، علينا أن نبتعد من هنا " . قالت چ ال : " انتظروا لحظة ، أين ٱ لسيد يوسف ؟ قد يكون نائما ول يعرف شيئا عن ٱ لحريق ؟ علينا أن نوقظه " . قال وسام : " ما ٱ لعمل ؟ النار تقترب " . من بعيد جاء صوت ٱ لوالدين يناديانهم : " تعالوا يا أولد علينا أن نسرع " . قال علي : " عندي فكرة – نلعب ب ٱ لكرة " . قالت چ ال : " ماذا ؟ ! ٱ لن وقت ٱ للعب ب ٱ لكرة؟ علينا أن نوقظ ٱ لسيد يوسف " . علي : " أنتمل تفهمون ؟ نلعب ب ٱ لكرة ، ينزعج ٱ لسيد يوسف ، يفتح ٱ لنافذة لكي يصرخ علينا فيرى ٱ لنار ٱ لتي تقترب " . لعب ٱ لولد ب ٱ لكرة ورموا بها ٱ لحائط بكل قوتهم إل أن ٱ لسيد يوسف لم يستيقظ . أخذ وسام يصرخ " چ ال أمسكي ب ٱ لكرة" واصلوا ضرب ٱ لكرة ب ٱ لحائط وب ٱ لرصيف حتى ٱ نفتحت ٱ لنافذة أخيرا وأطل منها رأس ٱ لسيد يوسف وهو يصرخ " يا أولد ، هذه ٱ لمرة ... " ، ثم سكت وأغلق ٱ لنافذة . علي : " أعتقد أنه شاهد ٱ لنار " . چ ال : " سينزل حال ، هيا نهرب " ، ركض ٱ لولد إلى سيارات أهلهم ، ثم تحركت ٱ لسيارات مبتعدة . عندما وصلوا نهاية ٱ لشارع شاهدوا ٱ لسيد يوسف يركب سيارته . ماذا حدث بعد ذلك؟ أكملوا ٱ لقصة .
|