صفحة: 78
غرض يحكي قصته سوار ليرات ٱ لذهب / نادية ٱ لحاج قبل سنوات كثيرة ٱ شترت فاطمة سوارا جميل جدا مصنوعا من ليرات ٱ لذهب . قالت فاطمة في نفسها : " عندما يكبر ٱ بني ٱ لبكر ويتزوج سأقدم هذا ٱ لسوار ٱ لجميل و ٱ لمميز لعروسه " . في حالة ٱ لحاجة أو ٱ لضيق ، تستطيع ٱ لكنة ( زوجة ٱ بنها ) أن تأخذ من ٱ لسوار ليرة ذهب وأن تشتري بها حاجات بيتها . وفي أعماق قلبها تمنت فاطمة أل تشعر ٱ لعائلة ب ٱ لضيق أو ٱ لحاجة ، وأن تنجح كنتها ٱ لجميلة في ٱ لحتفاظ ب ٱ لسوار كامل بكل ليراته . مرت ٱ لسنوات وكبر ٱ بن فاطمة ٱ لبكر وتزوج . أعطت فاطمة ٱ لسوار للعروسة بحضور جميع أفراد ٱ لعائلة وقالت : " لقد أعلت أسرتي بحكمة وما ٱ حتجت لخذ أي ليرة من ليرات ٱ لسوار ، و ٱ لن أحول هذا ٱ لسوار إليك ، يا كنتي ٱ لجميلة . من ٱ لن فصاعدا يقع عليك عبء ٱ لهتمام به وحفظه " . مضت ٱ لسنوات وكبرت تلك ٱ لعروسة وتزوج ٱ بنها ٱ لبكر وأهدت سوار ليرات ٱ لذهب إلى زوجته . ومن تكون هذه ٱ لمرأة ؟ هذه هي أنا ... منذ ذلك ٱ لوقت مرت عدة سنوات ، ولد ٱ لولد وكبرت ٱ لعائلة . وماذا تظنون ؟ هل ما زالت ليرات ٱ لذهب على ٱ لسوار؟
|