أَوْلَوِيّاتُنا في ٱلْحَياةِ يُنْتِجُ ٱلتَّلاميذُ وَٱلْمُعَلِّمونَ ٱلْكَثيرَ مِنَ ٱلنُّفاياتِ في ٱلْمَدْرَسَةِ، مِنْ أَوْراقِ عَمَلٍ وَأَجْهِزَةِ حاسوبٍ وَبَقايا طَعَامٍ وَكُتُبٍ وَغَيْرِها . نَسْتَطِيعُ أَنْ نُحافِظَ عَلى نَظافَةِ مَدْرَسَتِنا وَصُفوفِها، مِنْ خِلالِ ٱلْمُحافَظَةِ عَلى مُمْتَلَكاتِها، كَٱلْكَراسِيِّ وَٱلطّاوِلاتِ، وَذٰلِكَ مِنْ أَجْلِ ٱلْحِفاظِ عَلى سَلامَةِ ٱلتَّلاميذِ وَٱلْمُعَلِّمينَ مِنَ ٱلْأَْ مْراضِ، وَبِهٰذا نَتْرُكُ ٱنْطِباعًا جَميلاً عَنِ ٱلْمَدْرَسَةِ ٱلَّتي نَتَعَلَّمُ فِيها . كَيْفَ نُحافِظُ عَلى مَدْرَسَتِنا؟ نَهْتَمُّ بِنَظافَةِ ٱلصُّفوفِ، وَلا نَرْمِي ٱلْأَْ وْراقَ خارِجَ سَلَّةِ ٱلْقُمامَةِ . لا نَرْسُمُ عَلى ٱلْأَْ بْوابِ وَٱلْحَوائِطِ ٱلْمَدْرَسِيَّةِ . نَهْتَمُّ بِنَظافَةِ ٱلسّاحَةِ ٱلْعامَّةِ لِلْمَدْرَسَةِ . نَهْتَمُّ بِنَظافَةِ ٱلْمَكْتَبَةِ وَنُعِيدُ ٱلْكُتُبَ إِلى ٱلرُّفُوفِ بَعْدَ ٱلِٱِنْتِهاءِ مِنَ ٱسْتِعْمالِها . كَيْفَ يَسْتَطِيعُ ٱلتَّلاميذُ ٱلْمُساعَدَةَ في تَقْليلِ ٱلنُّفاياتِ في ٱلْمَدْرَسَةِ؟ إِلَيْكُمْ أَرْبَعَةُ ٱقْتِراحاتٍ : اَلتَّق...
إلى الكتاب