صديقي سامي بقلم : ر ڤ كا ( ريكش ) نئمان اسمي ريان وأريد أن أحدثكم عن صديقي سامي . بدأت معرفتي بسامي منذ أن أخذت على عاتقي ، في هذه ٱ لسنة ، مهمة أن أكون مرشدا له . سامي هو ولد توحدي ( أوتيست ) يتعلم في مدرستنا في صف للتعليم ٱ لخاص . في هذا ٱ لصف ثمانية تلاميذ آخرون يعانون من ٱ لنطواء على ٱ لذات وعدم ٱ لقدرة على ٱ لتواصل وإقامة علاقات ٱ جتماعية مع ٱ لخرين . وله مربية مع مساعدات . رسومات : عنات ڨ رشا ڤ سكي في ٱ لبداية ، بدا لي سامي غريبا . أحيانا كان يلوح بيديه ويضحك فجأة من دون أن يحدث ما يدعو للضحك . وأحيانا أخرى عندما أتحدث إليه ل يتجاوب معي مع أنه يسمعني . وأحيانا كان يثور فجأة ويصرخ من دون سبب . ساعدتني المساعدة هيام في أن أفهم وضعه ، فقد شرحت لي أمورا كثيرة تتعلق بسامي لم أكن أفهمها . على سبيل المثال ، حواسه تعمل بشكل مختلف عن حواس معظم ٱ لناس . فعندما يسمع سامي ضوضاء مثل : أصوات ٱ لسيارات ، سيارات ٱ لسعاف ، أو ٱ لموسيقا ٱ لصاخبة ، يشعر بألم شديد . وهذا يشمل صوت جرس ٱ لخروج للستراحة ٱ لذي نبتهج بسماعه ، إل أنه كابوس ب ٱ لنسبة إليه . ما كنت لعرف ذلك ولو قضيت حياتي كلها أحاول . ساميل...  إلى الكتاب
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית