انتشار الإشعاع في أعقاب كارثة التسرب من المفاعل في تشرنوبل حدث سنة 1986 تسرب خطير من المفاعل النووي المجاور لمدينة تشيرنوبيل الواقعة في أوكرانيا. إذ تسربت من هذا المفاعل إشعاعات نووية بنسبة هائلة. انتشرت هذه الأشعة مع الرياح إلى مسافة مئات الكيلومترات حتى أن حوالي ‭60 %‬ منها نزل في روسيا البيضاء المجاورة. اضطر عشرات الآلاف من سكانها إلى ترك منازلهم، كما أصيب آلاف من سكان المنطقة بمرض السرطان. كما لحقت أضرار كبيرة بالنباتات والحيوانات وتسرب التلويث إلى التربة وإلى المياه الجوفية. في البداية حاول

حدث سنة 1986 تسرب خطير من المفاعل النووي المجاور لمدينة تشيرنوبيل الواقعة في أوكرانيا . إذ تسربت من هذا المفاعل إشعاعات نووية بنسبة هائلة . انتشرت هذه الأشعة مع الرياح إلى مسافة مئات الكيلومترات حتى أن حوالي 60 % منها نزل في روسيا البيضاء المجاورة . اضطر عشرات الآلاف من سكانها إلى ترك منازلهم ، كما أصيب آلاف من سكان المنطقة بمرض السرطان . كما لحقت أضرار كبيرة بالنباتات والحيوانات وتسرب التلويث إلى التربة وإلى المياه الجوفية . في البداية حاولت السلطات إخفاء الحادث ، لكنه اكتشف في أعقاب وجود قياسات غير عادية من الإشعاع النووي في السويد . تبين الخريطة قوة الإشعاع الذي قيس في محيط المفاعل بعد عشر سنوات من الحادث  إلى الكتاب
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית